تعرض نيوكاسل يونايتد لهزيمة ساحقة بأربعة أهداف على أرضه أمام مانشستر سيتي صاحب اللقب يوم الأحد في ظهيرة مذلة أخرى لفريق المدرب إيدي هاو المحاصر، وأجراس الكريسماس التي تدق هي دقات رنين الموت لـ نيوكاسل .
إنه عالم من الرهبة والخوف على نيوكاسل الآن ، ويحتاج إيدي هو إلى أكثر من صرامة لإصلاح هذا الحطام في
سانت جيمس بارك حيث انطلق لاعبو إيدي هاو ، و أستمعو لـ بضع كلمات شتائم من الجماهير نهاية مباراة مانشستر سيتي كما تحدث الجمهور أيضاً “هل يعرفون أنه عيد الميلاد” بعد إذلال جديد أخر .
و تم تسجيل أربعة أهداف أخرى بـ سهولة كوميدية ضد مانشستر سيتي ولم يبقى لـ نيوكاسل أمل سوى الدعاء للمخرجة أماندا ستافيلي أن تستحضر إحياء أموال النفط في يناير.
يقضي نيوكاسل يوم عيد الميلاد الأول له على الإطلاق في منطقة هبوط الدوري الإنجليزي الممتاز .
لقد استقبلوا أسوأ مجموع من الأهداف (79) في سنة تقويمية في تاريخ المسابقة وهو نفس المستوى مع إيبسويتش في عام 1994 ولا يزال لديهم مباريات ضد مانشستر يونايتد وإيفرتون أيضاً
إيدي هاو يواصل التحدث إن الإجابة على معركة الهبوط تكمن في فريقه الحالي لكنها في الحقيقة ليست كذلك.
و إنهم بحاجة إلى دفاع جديد ، خط وسط جديد، لديهم فقط لاعبين جيدين هم ويلسون و ماكسمين في المقدمة لاكن هذا يائس .
بالنسبة إلى إيدي هاو المحاصر الذي فتحت أساليبه الخسائر على نيوكاسل أمام الضربات القاسية و كانت الخسارة الحادية عشرة في مسيرته في 11 مباراة كمدرب ضد وأخر مباراة كانت ضد السيتي .
يمكنك جعل الفريق أكثر لياقة ، والعمل بجدية أكبر ، والعثور على شكل أفضل وإعادة اختراع اللاعبين في مواقع جديدة يمكنك إعطاء انطباع بأنك فريق أمامي من خلال جعل المهاجمين يقومون ببعض المطاردة في أعلى الملعب.
ولكن عندما يرتكب العديد من اللاعبين أخطاء فادحة ، لعبة تلو الأخرى ضد خصم كبير فأن أي ادعاء صغير بالتقدم يتم تدميره .